https://beautyclinicintanta.com/about/%D9%85%D8%A7%D8%B0%D8%A7-%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D9%86-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%B1-hair-transplantation/

https://beautyclinicintanta.com/2016/10/26/%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%B9%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A9-%D8%B4%D9%81%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%87%D9%88%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D8%B2%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%B7%D9%86/



الأربعاء، 25 مارس 2015

مفصل شاركوت- قدم شاركوت - قدم شاركو CHARCOT'S JOINT - CHARCOT'S JOINT مرض يهدد قدم مريض السكر


مفصل شاركوت أو قدم شاركوت او قدم شاركو
  مضاعفة تحدث مع أى مرض بسبب تلف الاعصاب ومرض السكر المزمن والتهاب الاعصاب الذى يسببه هو أهم الأسباب فى العصر الحديث 
مع تلف الأعصاب تكون العظام ضعيفة وهشة وسهلة الكسر ولكن عدم وجود الآلم هو الذى يجعل المريض يزيد من تدهور الحالة
تخيل قدمك مصابة بشرخ وأنت مستمر فى الحركة والضغط والمشى عليها دون جبس أو تثبيت ماذا يحدث؟
تتفاقم الحالة وتتدهور دون أن تشعر (لغياب الآلم) هذا ما يحدث فى شاركوت

ماذا يسبب شاركوت
غياب الآلم
توقف العضلات الصغيرة فى القدم عن دعم العظام الصغيرة وتثبيتها فى مكانها 
إصابة صغيرة مثل جزع أو شرخ إجهادى تحث بدون علاج
إرتخاء أربطة القدم تؤدى إلى خلع المفاصل الصغيرة فى القدم وتدمير الغضاريف والعظام وتشوه وتغير شكل القدم المصابة

الأعراض
أول الأعراض أن تصبح القدم المصابة أسخن فى درجة الحرارة من القدم الأخرى مع تورم وقليل من الإحمرار
لا يوجد الم 
الدورة الدموية أكثر من ممتازة ثم يبدأ تغيير شكل القدم وزيادة تفلطحه
أحيانا تكون هناك أنواع من الآلم العميقة 

العلاج
منع تدمير المفاصل وتشوه القدم فى مرحلة مبكرة هو الهدف الجوهرى وذلك عن طريقالراحة
التثبيت وهذا يكون بجبس لمنع الضغط على القدم والنشوه ويجب تغير الجبس على فترات كلما اتسع أو تلف لفترة قد تستمر من 9-12 شهر حتى يختفى فرق درجة الحرارة بين القدمين أثناء ذلك يجب مراقبة والأهتمام بالقدم الأخرى 
بالأضافة إلى عقار البيسفوسفاناتس المعالج لهشاشة العظام وقد اثبت له فائدة فى العلاج
وبعد الشفاء يجب استعمال حذاء طبى خاص

إذا لم يتم العلاج مبكرا وقد تغير شكل القدم- يصبح الحذاء الطبى الخاص
لو كان التشوة شديدا قد يحتاج القدم إلى جراحة لتغير شكله واستعماله وتتراوح بين استئصال زوائد عظمية إلى سمكرة وتثبيت مفاصل


لماذا سمي المرض بمرض شاركو؟
-------------------------------------
مرض شاركو موصوف منذ عام 1703 إلا أن أول من ربط المرض بإعتلال الأعصاب الطرفية ووصف كيف يحدث وكيف يتطور هو طبيب الأعصاب الفرنسي الشهير شاركو عام 1868.

منذ ذلك الحين سمي المرض بإسم هذا الطبيب. المثير أن شاركو لم يربط المرض بمرض السكر بل وصفه في المرضى بأمراض أخرى.

من أجمل أقوال شاركو: نحن لا نرى (يقصد غالبا الأطباء) إلا ما يعلمنا الآخرون أن نرى

في عام 1936 ربط طبيب أمريكي إسمه وليام جوردان هذا المرض بمرض السكر. منذ ذلك الحين تبين أن غالبية حالات المرض على مستوى العالم تحدث في مرضى السكر


ماهو سبب قدم شاركوت ؟
-------------------------
سبب قدم شاركوت او مفصل شاركوت او قدم شاركو  غير محدد على وجه الدقة لكن هناك عوامل كثيرة تشارك في حدوثه وتتطوره. المهم أنه بمجرد أن يبدأ المرض يحدث تفاعل متسلسل (متلما يحدث في إنفجار القنبلة الذرية) يؤدي للتدهور المتواصل في تركيب ووظيفة القدم.

الأسباب المهيئة للمرض

- فقدان الإحساس بالألم (بسبب تلف الأعصاب الحسية) : يعرض المريض للإصابات الخارجية للعظام والأربطة والمفاصل مثل الجزع و الإلتواء دون أن يدري.
كما يتعرض المريض بسبب فقدان الألم لحدوث أضرار داخلية بسبب عدم إصطفاف العظام في المفاصل بشكل طبيعي بعد حدوث الإلتواءات والجزع مما يعرضها للأضرار المتكررة دون حدوث ألم مصاحب.

- فقدان الإحساس بأوضاع القدم والضغوط عليها (بسبب تلف الأعصاب الحسية) : يحرم المريض من القدرة على التفاعل مع الأرض غير المستوية بتعديل أوضاع قدمه لمنع حدوث الإلتواءات بها .

- فقدان تنظيم الأوعية الدموية الدقيقة (بسبب تلف الأعصاب الذاتية خاصة الأعصاب السمبتاوية) : هذه الأعصاب هي التي تقوم بحفز الشعيرات الدموية على الإنقباض. يؤدي تلفها إلى تمدد هذه الشعيرات الدموية مع حدوث الإصابات وعدم رجوعها إلى طبيعتها مما يزيد كميات الدم المتدفق إلى العظام والمفاصل بشكل غير طبيعي ويتسبب في تآكلها وتفتت العظام. (الإزدياد غير الطبيعي في تدفق الدم إلى عمق القدم هو السبب في إرتفاع درجة حرارتها قليلا مما يخدع الطبيب ويحاكي وجود إلتهابات ميكروبية).

الأسباب المثيرة للمرض
هناك إحتمالان حول بدء المرض : الأول هو حدوث إصابة كبيرة نسبيا بالقدم مثل الجزع أو الإلتواء أو حتى كسر صغير في إحدى العظيمات قد يشعر بها المريض أو لا يشعر , والثاني هو أن تحدث إصابات صغيرة جدا غير ظاهرة لكنها تحدث بشكل متكرر. في أي حالة يبدأ هذا الحدث سلسلة التدمير التي لا تتوقف إلا بالعلاج المناسب..

قدم شاركوت وصعوبة العلاج
--------------------------------

أولا - صعوبة تشخيص المرض في بدايته :
السبب في ذلك أن المرض في أوله يشبه كثيرا تورم القدم بسبب الإستقساء (وجود مياه زائدة في طبقة تحت الجلد) أو وجود إلتهابات عميقة بالقدم (لأن القدم تكون دافئة). الخطأ في التشخيص يؤخر بدء العلاج السليم ويتيح الفرصة للمرض لأن يستمر في تدمير القدم لوقت أطول قبل التدخل العلاجي السليم الذي يمكن أن يحد من هذه المشكلة.

ثانيا - عدم وجود علاج فعال لسبب المرض :
السبب الأساسي للمرض هو تلف الأعصاب الطرفية بأنواعه الثلاثة (الحسي والحركي والتلقائي) وهذا المرض يمكن تقليل أعراضه كما يمكن منع تطوره إلا أنه لا يوجد حاليا علاج فعال لإعادة الأعصاب لما كانت عليه قبل المرض.

ثالثا - عدم إلمام غالبية الأطباء بطبيعة المرض وتطوره ومراحله :
يحدث هذا بالذات بين الأطباء المعالجين للقدم السكري ويؤدي ذلك بالتالي لعدم معرفتهم لأهداف العلاج وطرقه لكل مرحلة من المراحل
من هو المريض المرشح للإصابة بمرض شاركو؟
مريض السكر المرشح للإصابة بالمرض هو
المريض الذي لا يهتم بضبط مستوى السكر في الدم بحيث يستمر هذا المستوى عاليا لفترات طويلة.
المريض الذي يعاني من السكر لفترة من 10 إلى 12 سنة.
المريض الذي بلغ سن الأربعينات أو الخمسينات.
المريض الذي يعاني من تلف الأعصاب الطرفية (لا يحس بالقدمين جيدا ويعاني من صعوبة المشي وصعود السلم).
رغم أن المرض إحصائيا يصيب الرجال والنساء على السواء إلا أن معظم المرضى من السيدات المسنات ولا أعرف سبب ذلك..


مراحل مرض شاركوت
--------------------

المرحلة

صفر
تكون فيها القدم دافئة ولكنها غير مصحوبة بإرتفاع عام في درجة حرارة المريض , كما تكون متورمة بدون ألم. ألتحاليل الطبية المعتادة للكشف عن حدوث عدوى (مثل عدد خلايا الدم البيضاء) تكون طبيعية. الأشعة العادية على القدم تكون طبيعية أيضا.من الأدلة التي تشير للمرض : عدم التناسب بين التورم والألم (في حالات الإلتهاب يكون هناك بعض الألم العميق حتى في مرضى تلف الأعصاب الطرفية) , وأيضا عدم حدوث أي تغيير إذا تناول المريض مضادات حيوية.

الأولى الحادة
في هذه المرحلة يزيد الورم جدا مع ظهور علامات على إنفكاك أو خلع المفاصل وتظهر تشوهات القدم مثل القدمالهزازية. تظهر الأشعة تفتت العظام حول المفاصل وإنتشار أجزاء العظام كالحصى في القدم. هذه المرحلة تستمر طالما كان المريض لا يتلقى العلاج المناسب مع إستمرار عملية التدمير المتواصل لعظام ومفاصل القدم.

الثانية الإلتحام
في هذه المرحلة يحدث الإلتئام في العظام والمفاصل ويتم إمتصاص فتات العظام الناتج عن المرحلة السابقة.

الثالثة  التوطيد
في هذه المرحلة يحدث إعادة لتشكيل القدم بتصلب العظام وإستعادة ثبات المفاصل بشكل أو بآخر.



مضاعفات مرض شاركو
--------------------------
تحدث القرح التقرنية في هذا الجزء في مرض شاركو. السبب في هذه القرح هو مايصيب مفاصل القدم والعظام من تفكك وإنخلاع في هذا المرض مما يؤدي لسقوط العظام والمفاصل عن موضعها بحيث تبرز في بطن القدم من أسفل وبالتالي يتعرض الجلد للضغوط العالية في هذه النقطة مع كل خطوة مما يمهد للتقرن والقرح. لاحظ في الصورة اليسرى بروز القدم حول القرحة. هذا التشوه يسمى القدم الهزازية لأنها تشبه قاعدة الكرسي الهزاز.

أحيانا تصل القرح الناشئة عن مرض شاركو إلى أحجام كبيرة جدا كما أنها قد تكون عميقة جدا بحيث تصل إلى العظام.

أحيانا تحدث القرح التقرنية الناشئة عن مرض شاركو في بطن القدم ولكن بالقرب من الجانب الداخلي لها. السبب في ذلك يرجع إلى مكان المفصل المصاب


ملخص ماسبق
اذا كنت مريض سكر وكان مدة السكر اكثر من 10 سنوات وحدثت لك اصابة بسيطة من التواء او كدمة وتورمت قدمك واصبحت سخنة فلابد ان تشك فى وجود مرض شاركوت الا ان يثبت العكس والا سوف تتطور االحالة وتفقد قدمك
عليك بمراجعه الطبيب المختص

ويمكننا تلقى استفساراتكم المجانية بخصوص هذا الموضوع فى اى وقت على الواتس اب او الجوال
00966562154241

او الايميل
info@diabeticfootarabia.com


*****************
ان كنت مريض سكر يمكن ان تصلك معلومات طبية مفيدة على الواتس اب بارسال رقم 6 الى رقم الواتس اب 00966562154241 مع اسم وبلدك
 *****************
شارك
- share - share
هذه المعلومة مع اصدقائك بنية نشر العلم النافع واعتبرها صدقه جارية لك ولكل من تحب
*****************
اشترك بصفحتنا وادعو اصدقائك للاشتراك بصفحتنا ليستفاد الجميع ويصلك معلومات طبية مفيدة
https://www.facebook.com/drtariktorkihealthcaregroup?ref=hl

الأحد، 15 مارس 2015

ريجيم يخلصك من مضاعفات مرض السكر






رغم تعدد الأبحاث والدراسات التى أجريت فى السنوات الأخيرة حول مرض السكر وأسبابه وعلاجه. المجهود الذى يبذله العلماء لإدخال الطمأنينة إلى قلوب الناس الذين يصابون بالرعب لمجرد ذكر شبهة أو احتمالية الإصابة به. إلا أن هناك الكثير من الأسرار لم تكتشف بعد، لذلك فإن معظم الناس يفضلون أن يكونوا فى حذر دائم، مؤيدين بذلك المقولة الشهيرة. الوقاية خير من العلاج، وهو ما دفع الأطباء إلى ابتكار أفكار كثيرة من النظم الغذائية التى تساعد على تقبل فكرة التعايش مع المرض وعدم الشعور بالملل من الأطعمة المسلوقة طوال الوقت، بالإضافة إلى الاهتمام الدائم بما توصل إليه العلم فى هذا الميدان.
يقول د. هشام محمد عيسى استشارى امراض الباطنة والقلب، أن الانسان عادة ما يولد، إما حاملا الاستعداد بداخله للإصابة بمرض السكر أو لا.

والاستعداد الكامن لا يمكن لأحد أن يتنبأ متى سوف يترجم إلى مرض حقيقى وكثيرا ما يحدث عقب هزة عصبية قوية (فرح ـ حزن ـ رعب ـ أو كارثة) أو خلاف الحمل عند السيدات ـ او مع إصابة التهابية شديدة.
وقد يكون السبب فيه السمنة الزائدة إلى حد أن البنكرياس يعجز عن إنتاج الكمية الكـافية من الأنسولين لمعالجة السكر الزائد فى الدم ـ البعض يفسر المرض بـأن كميات الأنسولين التى يفرزها البنكرياس كافية لكن يوجد فى الدم أو الجسم أشـياء تمنع الأنسولين من القيام بواجبه وبالتالى يبقى السكر غالبا فى الدم.

وعموما فإن الوقاية خير وسيلة لضبط السكر فى الدم والتى منها على سبيل المثال الإقلال من تناول اللحوم والنشويات والاهتمام بتناول الغذاء الصحى المتنوع الغنى بالفواكه والخضروات الطازجة والفقير بالدهون المشبعة والحلويات بالإضافة إلى أنواع النشاط الحركى أيا كان وإن كان المشى أفضلها.

وعن الإكثار من السكر هل يمكن أن يكون سببا للإصابة بالمرض؟
أجاب د. هشام محمد عيسى قائلا: إن هذه المعلومة خطأ لأن الإكثار من أكل السكر لا يسبب الإصابة بالمرض بل الإكثار من الطعام بشكل عام وزيادة الوزن قد يكونان عاملين مساعدين على الإصابة.
-
ما هى الأعراض المصاحبة للمرض؟

يقول د. هشام إن الكثير من مصابى السكر قد لا يشعرون بأى أعراض ويعيشون لسنوات طويلة دون أن يعرفوا حقيقة اصابتهم حيث لا تكون هناك أعراض فى أغلب الأحيان ولكن قد تكون هناك ظاهرة لدى البعض مثل العطش الشديد وكثرة التبول والشعور بالكسل وتنميل الأطراف خصوصا القدمين وتغير فى درجات النظر وزغللة بالعين.

-
عن أنواع مرض السكر
-
يقول د. حسن فكرى منصور الأستاذ بأحد مراكز التغذية بدمنهور: هناك ثلاثة أنواع لمرض السكر.
النوع الأول:
يسمى بالسكر رقم (1) أو السكر الشبابى أو السكر المعتمد على الأنسولين وهذا النوع يظهر فى الغالب تحت سن الثلاثين ومعظم مرضاه لهم أجسام غنية ويقل أو ينعدم إفراز الأنسولين فيه. لذا لا بديل عن استخدام الأنسولين كوسيلة للعلاج

النوع الثانى:
ويسمى السكر رقم (2) أو سكر الكبار أو السكر غير المعتمد على الأنسولين.
وفى هذا النوع يفرز البنكرياس كمية من الأنسولين ولكنها فى الغالب تكون فاقدة لمفعولها ولذا يمكن فى هذا النوع استخدام الأقراص الخافضة للسكر فى العلاج بدلا مـن السكر بالإضافة إلى اتباع نظام غذائى يحدده الطبيب المعالج.

-
السكر الثانوي:
وهو يحدث نتيجة لعلة مرضية سابقة أثرت على الخلايا المفرزة للأنسولين مثل التهابات البنكرياس الحادة المزمنة أو عمليات استئصال جزء من البنكرياس.

-
أما عن دور التغذية فى علاج مرض السكر؟
فيقول د. حسن فكرى منصور: مهما يكن مرض السكر ومهما تكن درجة السكر بالدم فلا مفر من الالتزام بنظام غذائى للعلاج ولا يوجد مرض من الأمراض يعتمد علاجه على تنظيم الغذاء مثل مرض السكر ولا يمكن أن نتصور أن ينضبط السكر بدون نظام غذائى مهما اختلفت وسائل العلاج.النظام الغذائى لمريض السكر البدين: 100 سعر حرارى فقط
-
الإفطار:
بيضة مسلوقة جديا أو 100 جرام جبن قريش أو 3 ملاعق فول + قليل من الزيت والليمون + رغيف + شاى أو قهوة بدون سكر.
-
الغداء:
سلطة خضراء (خيار ـ طماطم ـ خس ـ كرنب ـ خرشوف) 100 جرام لحم مشوى أو مسلوق أو 150 جرام لحم دجاج بدون جلد (مشوى أو مسلوق) او سمكة مشوية متوسطة + خضار سوتيه (بسلة ـ كوسة ـ خرشوف ـ جزر ـ فاصوليا) + رغيف.
-
العصر:
تفاحة أو برتقالة.
-
العشاء:
كوب زبادى أو لبن رائب منزوع الدسم او بيضة مسلوقة جيدا + ـ رغيف + فاكهة الموسم (عدا البلح والعنب والتين).
النظام الغذائى لمريض السكر ذى الوزن الطبيعى: وهو الذى يبلغ وزنه المثالى 60 كيلو جراما مع العلم بأنه متوسط النشاط.
-
هذا المريض يحتاج فى المتوسط الى 1800 سعر حرارى فى اليوم لكى يحافظ على وزنه المثالى وكذلك مستوى السكر فى الدم. وهذا النظام يتمثل فى:
عند الاستيقاظ: كوب شاى باللبن + ملعقة سكر.
-
الإفطار:
2
بيضة مسلوقة أو 5 ملاعق فول (بقليل من الزيت والليمون أو قطعة جبن قريش + ـ رغيف).
تصبيرة:
-
تفاحة او برتقالة.
-
الغداء:
لحم مشوى أو 1 - 2 فرخة مشوية (200 جرام) أو سمكة مشوية (متوسطة) خضار سوتيه (قرنبيط ـ فاصوليا ـ بسلة ـ كوسة) + 4 ملاعق أرز أو رغيف.
-
عصرا:
كوب شاى باللبن + برتقالة أو تفاحة.
-
العشاء:
شوربة عدس + كوب عدس + كوب لبن زبادى + 100 جرام بطاطس مسلوقة ملعقة زبدة
قبل النوم: كوب لبن منزوع الدسم.
النظام الغذائى لمريض السكر النحيف: عند الاستيقاظ:
كوب شاى باللبن.
-
الإفطار:
بليلة (قمح + لبن + 2 ملعقة سكر) + 2 بيضة مسلوقة أو 4 ملاعق فول (بالزيت والليمون) أو 150 جرام جبن أبيض + رغيف + برتقالة أو ثمرة جوافة.
-
الغداء:
2
سمكة مشوية متوسطة أو 200 جرام لحم مشوى أو فرخة مشوية + سلطة خضراء + خضار سوتيه + 5 ملاعق أرز أو 100 جرام بطاطس أو رغيف.
-
عصرا:
كوب شاى باللبن + 3 بسكوتات.
-
العشاء:
كوب شوربة عدس + كوب زبادى أو لبن منزوع الدسم أو بيضة مسلوقة + شوربة خضار + ثمرة فاكهة + رغيف.
-
قبل النوم:
كوب لبن منزوع الدسم.

-
لماذا ينصح الأطباء مرضى السكر بتناول الأطعمة الغنية بالألياف؟
-
وماذا عن النظام الغذائى لمريض السكر النحيف ذى الوزن الأقل من المثالي؟
-
يقول د. حسن إن مريض السكر النحيف يحتاج الى كميات وفيرة من السعرات الحرارية لكى يصل إلى وزنه المثالى على ألا تسبب هذه السعرات العالية ارتفاعا ملحوظا فى مستوى السكر بالدم، ولذا فهو يحتاج فى المتوسط إلى 2400 سعر حرارى مع مراقبة السكر بالدم.
-
الألياف هى الجزء الذى لا يهضم من الأطعمة النباتية وغالبا ما ينصح مريض السكر بتناولها للأسباب الآتية:
-
تقلل من امتصاص الجلوكوز فتساعد الأنسولين فى التعامل مع الكمية القليلة الممتصة من الجلوكوز.
-
تزيد من مفعول الأنسولين الذى يفرزه البنكرياس.
-
تعطى إحساسا بالشبع لمدة طويلة ـ تمنع حدوث الإمساك الملازم لمريض السكر ـ تقلل من مستوى الكوليسترول بالدم ـ الذى يزداد منسوبه فى مرضى السكر ـ تساعد على خفض ضغط الدم المرتفع ـ لذا كانت النصيحة الدائمة لمريض السكر بتناول الأطعمة الغنية بالألياف.
-
ومن الأطعمة الغنية بالألياف الحيوية الفول والعدس بجبة واللوبيا الجافة والفاصوليا والحمص والترمس وفول الصويا والقمح الكامل والذرة.
-
الخضـروات: الكرنب والقرنبيط والخرشوف والخس والخيار والكرفس والفلفـل.
-
الفواكه: التفاح بالقشر والكمثرى والبرتقال والجريب فروت.

فى إطار آخر تقول د. ميرفت عزيز اخصائية طب الأسرة بمستشفى كليفلاند بالولايات المتحدة: إن من أكثر العوامل تأثيرا فى الإصابة بمرض السكر هو عامل الوراثة أى أن هذا العامل يلعب دورا كبيرا فى الإصابة غير أنه قد لا يكون بالضرورة كل فرد لديه تاريخ مرضى فى الأسرة لا بد وأن يصاب بالمرض فقد يكون أحد الوالدين أو كلاهما أو أحد الأفراد فى الأسرة مصابا لكن قد يصاب بعض الأبناء فى حين لا يصاب الجميع بالمرض لكنهم يكونون معرضين للإصابة فى مرحلة متأخرة من العمر لذا يجب عدم إغفال عامل المتابعة بالكشف الطبى من وقت لآخر.

وعن إمكانية الاعتماد على نظام غذائى فى علاج المرض تقول د. ميرفت إن ذلك يتطلب حكمة وقدرة كبيرة على اتباع الريجيم الغذائى الذى يضعه الطبيب ومن خلال هذا الريجيم يمكن وقف زحف المرض لدى 40% من المرضى.

فالتغذية الصحية لمريض السكر من أهم قواعد العلاج الناجح للمرضى وذلك بتناول الأدوية المناسبة التى ينصح بها المريض المتخصص وممارسة النشاط البدنى المناسب والرياضة خصوصا المشى ليتحقق التكامل بين التغذية والنشاط البدنى وهو أساس علاج مرض السكر 

المصدر


 لتصلك مثل هذه المعلومات القيمة والمفيدة  يمكنك الاشتراك فى تطبيقنا مجانا على الفيس بوك او تويتر او الاثنين للاشتراك  اضغط هنا 

كما يمكنك الاشتراك ليصلك مثل هذه المعلومات المفيدة على الواتس اب 
 بارسال رقم 6 الى رقم الواتس اب التالى 00966562154241

http://bit.ly/1GlFr5i